الثلاثاء , 6 أغسطس 2019 - 7:17:26
أخر الأخبار

أعلن معنا

حمل تطبيق العرب TV

الرئيسية » 24 ساعة » المغرب : ببيان حقيقة من رئيس مجلس جماعة فاس إدريس الازمي الإدريسي ينفي ما ثم نشره بجريدة الأخبار

المغرب : ببيان حقيقة من رئيس مجلس جماعة فاس إدريس الازمي الإدريسي ينفي ما ثم نشره بجريدة الأخبار

العرب تيفي – الرباط

توصل اليوم موقع “العرب تيفي” ببيان حقيقة من السيد ادريس الازمي الإدريسي رئيس مجلس جماعة فاس ينفي فيه ما ثم نشره بجريدة الأخبار في عدد يوم السبت 3 غشت 2019 تحت عنوان مغرض وبمضمون متحامل : “الأزمي يفتح مخيما غير مرخص في وجه جمعيات “البيجيدي””، وخدمة للحقيقة وتنويرا للرأي العام بمدينة فاس ننشربيان الحقيقة ، كما توصلنا به
على إثر ما نشره المدعو محمد اليوبي بجريدة الأخبار في عدد يوم السبت 3 غشت 2019 بالصفحتين 1 و3 وكعادته تحت عنوان مغرض وبمضمون متحامل : “الأزمي يفتح مخيما غير مرخص في وجه جمعيات “البيجيدي””، وخدمة للحقيقة وتنويرا للرأي العام أقدم التوضيحات التالية : 

– 1 أخبر الرأي العام أنه ليس هناك أي قرار يقضي بإغلاق المرفق المذكور كما ادعى صاحب المقال، لأن الأمر وبكل بساطة لا يتعلق بمرفق تابع لمؤسسة أخرى، وإنما يتعلق الأمر بمرفق جماعي، وهو بذلك لا يحتاج ولا يتطلب أية رخصة لفتحه في وجه المرفقتين
. 2 -تدبر الجماعة مباشرة هذا المرفق التابع لها وتنظم مع مقاطعاتها هذه السنة وبتنشيط من جمعية كشافة المغرب داخل هذا المرفق العمومي الجماعي الذي يتوفر على مسابح أياما صيفية يستفيد فيها الأطفال من السباحة
. 3 -لقد تم اختيار جمعية كشافة المغرب بناء على إعلان مفتوح لعموم الجمعيات المؤهلة للترشيح لتنشيط هذه الأيام الصيفية وهي جمعية وطنية مستقلة تتوفر على فروع بعدة مدن، وال عالقة لها بالمجلس من قريب أو بعيد. 4 -أسجل مرة أخرى وبكل أسف غياب المهنية، وهي مرض مزمن يعاني منه كاتب المقال، حيث يسرد في ثنايا ما كتبه أنه اتصل بعدة جهات لكنه لم يتصل نهائيا بالجماعة باعتبارها المؤسسة المعنية والتي يكتب عنها صاحب المقال دون أن يتحقق مما يكتب، مما يدل على أن المبتغى ليس هو قدسية الخبر ومهنية الصحافة ولكن هو التجني والكذب والوقيعة سعيا لحرمان أطفال صغار من مرفق عمومي، ناهيك عن الجهل باختصاصات الجماعة ومرافقها وطرق تدبير هذه المرافق.

السبت فاتح ذي الحجة 1400ه الموافق ل 3 غشت 2019م

د. ادريس الأزمي الادريسي رئيس مجلس جماعة فاس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *